اختيار marpuç لا يقل أهمية عن اختيار الشيشة. هناك أنواع عديدة من الرمح مثل رمح الجلد، رمح السيليكون، رمح يمكن التخلص منه. سنقدم معلومات عامة عن هذه الرماح، وعند اختيار الرماح، يجب عليك اختيار الرماح وفقًا لأسلوب استخدامك.
المربى الجلدي: إذا تحدثنا عن المربى الجلدي فإنه يعطي نتائج ممتازة خاصة لمن يحبون شرب النكهات المنفردة. عند دمجها مع الأنابيب غير المزججة والأطقم النحاسية التي لا تستخدم مواد فولاذية، فإنها تسمح لك بالاستمتاع بالرائحة التي تشربها بشكل أكثر كثافة، وهناك سبب آخر وراء تفضيل الأنابيب الجلدية، والتي لها ميزة كبيرة على الأنابيب الأخرى من حيث النكهة، وهو أنها تمتص النيكوتين عن طريق تصفية الدخان. خاصة في المقارنات التي تم إجراؤها نتيجة لظهور أنواع جديدة من المربى في السنوات الأخيرة، يتم التعامل مع المربى الجلدي المخضرم بشكل غير عادل وغالبًا ما يتم وضعه في الخلفية. ومع ذلك، عندما يتعلق الأمر بالشيشة، فإن أول ما يتبادر إلى الذهن هو الأنابيب الجلدية الكلاسيكية، التي تتفوق على منافسيها الآخرين فقط من خلال تصفية الدخان. لأن هذا من العوامل التي تزيد من معدل التذوق، وعلى الرغم من أننا نذكر المزايا، إلا أن تنظيف الرماح الجلدية أصعب قليلاً من تنظيف الرماح المصنوعة من السيليكون ويجب عليك التأكد من عدم تعرضها للبلل. ومع ذلك، طالما أنك تنتبه لاستخدام الشيشة الجلدية الخاصة بك، فسوف تسمح لك بتدخين الشيشة الخاصة بك بكل سرور.
مشارط السيليكون: يمكن تفضيلها لأنها قابلة للغسل وبالتالي تمنع وصول الرائحة إليها. وبما أنه يكفي غسل مشارط السيليكون طويلة الأمد، فلا داعي لفصلها حسب نوع التبغ. هذا لا يعني أنه لن تبقى هناك رائحة في الخرطوم، فحتى لو اختفت رائحة العبير أثناء الغسيل، فإن الرائحة ستبقى بسبب التبغ مع مرور الوقت، لكن هذه الرائحة لن تؤثر على جودة تدخينك القادم.
الرماح التي يمكن التخلص منها: وهي مفضلة في الغالب في المقاهي ويمكن استخدامها بسهولة مثل مشارط السيليكون. عند شراء هذا الرمح، ينبغي تفضيل المنتجات المصنوعة من مواد خام عالية الجودة، وينبغي تفضيل المنتجات التي لا تحتوي على نتوءات على الرأس وخرطوم ناعم. على الرغم من أن المقاهي تتخلص من هذا المنتج بعد كل استخدام، إلا أنه يمكن للمستخدمين المنزليين استخدام هذا المنتج عدة مرات. إذا كنت تغير ذوقك كثيرًا أثناء تدخين الشيشة، فسيكون من المفيد أن يكون لديك هذا الأنبوب في المنزل.